الناشر: منشورات المتوسط-ميلانو/إيطاليا
تاريخ النشر: 2016
* من الصعب تقديم تعريف واحد جامع لمفردة (ثقافة) يستطيع الإحاطة بها، فالثقافة يمكن أن تضم كل مايفعله/ينتجه الانسان، مع تأثير/تشكيل مختلف ما يحيط به من شروط وعوامل، لكن في هذا الكتاب الذي يضم عددا من المقالات/الدراسات لعدد من الكتاب، يمكن للقارئ والقارئة أن ينظرا لرؤى متنوعة لماتعنيه الثقافة وتحولاتها وماتمثله في الحياة، ف (ريموند ويليامز) يناقش في تحليله للثقافة نظرات ثلاث فئات هي: المثالية والتوثيقية ثم الاجتماعي الذي ينظر للثقافة كوصف لطريقة حياة معينة، قائلا بإن الفئات الثلاث تملك قيمة، ناظرا للتباين فيما يخص استعمال مصطلح ثقافة، كتعقيد أصيل يقابل التجربة/الحياة، وليس كعائق أمام تقديم تعريف سليم أو محدد لها، بينما ينظر (أنطونيو غرامشي) لعلاقتها بالهيمنة الأيديولوجية، و (بيل هوكس) تنظر للتعدد الثقافي كوسيلة للعيش في ظل المساواة والحب والعدالة الاجتماعية ساردة بعضا من معاناتها/مقاومتها كطالبة سوداء وسط البيض في ستينات القرن الماضي بالولايات المتحدة الأميركية. ضم الكتاب عشر مقالات لكل من: ثيودور أودورنو/ تيري إيلجتون/ بيير بورديو/ كليفورد غيرتز/ ميشيل دي سيرتو وآخرين. مترجمة ومعدة الكتاب خالدة حامد باحثة وأكاديمية عراقية.
تاريخ النشر: 2016
* من الصعب تقديم تعريف واحد جامع لمفردة (ثقافة) يستطيع الإحاطة بها، فالثقافة يمكن أن تضم كل مايفعله/ينتجه الانسان، مع تأثير/تشكيل مختلف ما يحيط به من شروط وعوامل، لكن في هذا الكتاب الذي يضم عددا من المقالات/الدراسات لعدد من الكتاب، يمكن للقارئ والقارئة أن ينظرا لرؤى متنوعة لماتعنيه الثقافة وتحولاتها وماتمثله في الحياة، ف (ريموند ويليامز) يناقش في تحليله للثقافة نظرات ثلاث فئات هي: المثالية والتوثيقية ثم الاجتماعي الذي ينظر للثقافة كوصف لطريقة حياة معينة، قائلا بإن الفئات الثلاث تملك قيمة، ناظرا للتباين فيما يخص استعمال مصطلح ثقافة، كتعقيد أصيل يقابل التجربة/الحياة، وليس كعائق أمام تقديم تعريف سليم أو محدد لها، بينما ينظر (أنطونيو غرامشي) لعلاقتها بالهيمنة الأيديولوجية، و (بيل هوكس) تنظر للتعدد الثقافي كوسيلة للعيش في ظل المساواة والحب والعدالة الاجتماعية ساردة بعضا من معاناتها/مقاومتها كطالبة سوداء وسط البيض في ستينات القرن الماضي بالولايات المتحدة الأميركية. ضم الكتاب عشر مقالات لكل من: ثيودور أودورنو/ تيري إيلجتون/ بيير بورديو/ كليفورد غيرتز/ ميشيل دي سيرتو وآخرين. مترجمة ومعدة الكتاب خالدة حامد باحثة وأكاديمية عراقية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق